كانت تجربة,, اسمعني فيها قرع الوجع صدى يحتل ذهني حركاتي,, مرحي,, تلك التي لمست فيها مواقع التشويه في قضايا نزاعات النفس البشرية,, فكانت ذاكرة حافلة بصدمات الدهشة,, حينما تثري الادراك بما جعل الانفس الملوثة تتساوى برائحة جثث متعفنة تأبى أن تقربها الكلاب,, فالأخيرة,, عرف عنها الوفاء,, إذا أخلصت في ولائها لصاحبها,, فما بال الدنيا هذه الأيام؟!!
إيمان الدباغ