* هذه الصفحة غير مُصَرَّحٍ بالدخول إليها ,.
** عبارةٌ تصادمية تفاجئك في أثناء تجوالك داخل الشبكة العنكبوتية أو الانترنت لإدراكك أن كل الممرات إليها سالكةٌ برغم البروكسي والجدارِ الناريِّ ,, وما جرى مجراهما,,!
** معها تذكرتُ حكاية صديق متابع لإحدى المجلات الثقافية الذائعة، فهو قبل أن يشتريها يفتش في صفحاتها فإن وجد صفحاتٍ منزوعةً منها تركها محتجّاً بأن هذه أهمُّ ما فيها، وإن رآها كاملةً تركها - كذلك - إذ لو كان فيها شيء يستحق لمُزِّق منها بعضُها,,!.
** والمعنى أن الناس تتلذذُ بالممنوع وأن الرقابة المباشرة ستؤدي إلى بحث وعبثٍ غير مباشر، وتجربة الفضائيات ماثلةٌ لترسم كيف كان التهافتُ بدءاً، ثم رفضُ التّافهِ منتهى,,!.
** لا وجود لغير التربية المتّزنة المتوازنة رقيباً وحسيباً,,!.
إبراهيم عبد الرحمن التركي