* الرياض - الجزيرة
وجه خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز ال سعود - حفظه الله - شكره لمعالي وزير الشؤون الإسلامية والاوقاف والدعوة والإرشاد رئيس مجلس الدعوة والإرشاد الدكتور عبدالله بن عبدالمحسن التركي وللباحثين والدعاة المشاركين في ندوة الدعوة في عهد الملك عبدالعزيز - رحمه الله - على ماعبروا عنه من مشاعر طيبة تجاه ماتلقاه الدعوة ويحظى به الدعاة من دعم ومؤازرة من قبل حكومة المملكة ومسؤوليها.
جاء ذلك في برقية جوابية تلقاها من خادم الحرمين الشريفين - ايده الله - معالي الوزير الدكتور عبدالله التركي رداً على البرقية التي رفعها معاليه للملك المفدى بمناسبة اختتام اعمال ندوة الدعوة في عهد الملك عبدالعزيز مؤخراً في الرياض.
وقال خادم الحرمين الشريفين - اطال الله في عمره - في برقيته : نؤكد في الوقت نفسه ان مانقوم به ماهو الا من الواجب الذي يمليه علينا ديننا الحنيف، فنسأله تعالىان يوفقنا جميعاً لخدمة دينه واعلاء كلمته، انه سميع مجيب.
كما وجه صاحب السمو الملكي الامير عبدالله بن عبدالعزيز ال سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ورئيس الحرس الوطني في برقية جوابية مماثلة شكره لمعالي الوزير الدكتور عبدالله التركي وللباحثين والدعاة المشاركين في الندوة بمناسبة اختتام اعمال ندوة الدعوة في عهد الملك عبدالعزيز - رحمه الله .
وقال سموه الكريم : اننا لنشكركم على ماعبرتم عنه من مشاعر صادقة ودعوات طيبة، ونؤكد للجميع ان مانقدمه في مجال الدعوة الإسلامية انما هو واجب نتشرف بالقيام به، سائلين المولى - جل وعلا - ان يوفقنا جميعاً لما فيه خير الاسلام والمسلمين، انه سميع مجيب.
كما وجه صاحب السمو الملكي الأمير عبد الله بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ورئيس الحرس الوطني برقية تقدير جوابية لمعالي وزير الشؤون الاسلامية والاوقاف والدعوة والارشاد الدكتور عبد الله بن عبد المحسن التركي رئيس مجلس الدعوة والارشاد للباحثين والدعاة المشاركين في اعمال ندوة الدعوة في عهد الملك عبد العزيز رحمه الله التي اختتمت اعمالها مؤخرا في الرياض.
وقال سموه: اننا لنشكركم على ما عبرتم عنه من مشاعر صادقة ودعوات طيبة ونؤكد للجميع ان ما نقدمه في مجال الدعوة الاسلامية انما هو واجب نتشرف بالقيام به سائلين المولى جل وعلا ان يوفقنا لما فيه خير الاسلام والمسلمين انه سميع مجيب.
|