* عندما نتطرق لهذه المقولة لابد من تأييد قناعة مدعم بحس بصري كشاهد تكتمل ادلته من خلال اصطدام العين المجردة في الواقع الملموس,, المرئي,.
عندها نستطيع الحكم على مدى مصداقية هذه المقولة,, وكم هو حجم هذا السرب وتعداده ان كان هنالك سرب فعلي,.
** مدخل:
طبعا كما تعرفون قراءنا الاعزاء ان هذه المقولة اصبحت اشبه ما تكون بالببغاوية العامية التي يرددها معظم شعراء الساحة دون ان يعوا مدى تمثلهم لهذا المعنى.
اذا لابد من وجود اكثر من علامة استفهام وتعجب للرد على كل من يتلفظ بهذه المقولة.
ثم يحق لنا التساؤل عما هو السرب ومن بداخله ومن خارج السرب, سؤال يحتاج لاكثر من جواب,.
* اذا كان كل يحلق بمفرده وحياديته بقي ان اقول لكم شيئا بأن كل من يرون الحياديةفي التحليق فانهم تائهون ونتمنى لهم الوصول الى بداية السرب,.
سم الحلا في ناب الايام راعية طعم الحقيقة يحتضر في نحرها |