للغد كلمة من يقرؤها,, لمن,. |
فرش,,
من الاهداب,.
القيتها,.
واحاديث,, بعنوان,.
ولا عنوان,.
وهبتها,.
بصر,.
اضعفه زيغ,.
فهام,.
بين زحام قصده,, اليه,.
ماظن انه,, الفتاح,.
فكان,, (خرافة),.
كما اسميتها,.
الان,, ازهو بأوجاعها,.
لاني,, بها,.
قد عفوت,.
عن جرم,, لغزها,.
***
اما,, وقد منعت من فرش,.
فها هي,, الساعات تعاودني,.
بثقلها,,
بعذرها,.
فلا صحو,,,
يلائمني,.
ولا نوم,, بأحلام,.
يشفق على ارقي,, ينهزم
في تمردي,.
قيودا لست لها,.
سوى اسماء,, تغدر,, بصدقي,.
تسيء بسؤالي,.
كيما تبدو الاوقات,.
كتحديات الشوق في اعترافاتها,.
لسباق,, ينمو حيثما الحنين يشدو,.
فمن يجرؤ,, ان ينسى,.
ان لبدايات الامطار,, هتّانها,,؟
***
الذاكرة,.
تموت,, صبرا,.
تحيا,, بدق الطبول افتراضا,.
حقا من النسيان جزاؤها؟,,.
فقد,, ايقنت ان,.
الصبر,, ليس في احتماله بارع,.
لغياب,, شكل من ألوانه,.
اشراقة,, اتت على نفسها,.
فاقتحمت ,,
في الهروب امانا,.
نجا بذاكرة,,
بلا قضبان,.
فورث الاسف فيها,.
اوتارا,, بالية,, انغامها,.
فكيف,.
العزف,,
حرقة,.
او لهوا,,,؟
على من فقد عذوبة ملمسها,,؟
ففي ,, نداءات القمة,, دوما,.
وحشة,, رهبة,.
كآكد ما تلقيه الليالي,.
من صنوف غدرها,. إيمان الدباغ
|
|
|