القلق (مرض العصر) كيف يعالجه القرآن؟
صدر كتيب المجلة العربية المرافق لعددها لشهر محرم بعنوان (القلق مرض العصر) كيف يعالجه القرآن للدكتور زهير احمد السباعي حيث عدد اسباب القلق واهمها البيت الذي يسوده الشقاق او اهمال الابوين لاطفالهما بحيث ينشأ هؤلاء الاطفال يحملون بذرة الاستعداد للانفعالات العصبية ومن اسباب القلق تركيز المجتمع على قيمة التفوق المادي ومطامح الانسان حيث تتعدى قدراته وبعد ان ذكر بعض الاحصائيات تطرق الى اعراض القلق وانواعه حين يستفحل ثم استعرض العلاج الطبي الحديث كالاسترخاء والعلاج بالادوية المهدئة او بالتنويم المغناطيسي ثم اخذ القارىء من يده لكي يعرفه بالطرق التي تناول بها القرآن الكريم علاج القلق الذي لا يكفي الايجاز لعرضها حيث لابد من قراءتها في الكتيب.
********************
رئاسة تعليم البنات تصدر دليلاً إرشاديا
اصدرت الادارة العامة للكليات المتوسطة والمعاهد بالرئاسة العامة لتعليم البنات دليلاً ارشادياً للضوابط والتعليمات بالوكالة المساعدة للكليات المتوسطة وكذلك دليلاً موجزاً عن القبول في الكليات المتوسطة وقد تم توزيع هذه الادلة على ادارات التعليم في المناطق والمحافظات للاستفادة منها وابداء المرئيات في تطوير مثل هذه الادلة مستقبلاً صرح بذلك مدير عام الكليات المتوسطة والمعاهد برئاسة محمد بن ابراهيم السحيباني.
********************
المبادىء القانونية في صياغة عقود التجارة الدولية
صدر عن مركز البحوث والدراسات الادارية بمعهد الادارة العامة كتاب المبادىء القانونية في صياغة العقود التجارية الدولية للمؤلف الدكتور صالح بن عبدالله عطاف العوفي المستشار القانوني بهيئة الخبراء بمجلس الوزراء ويقع الكتاب في 459 صفحة من القطع المتوسط.
يتألف الكتاب من ثمانية أبواب الباب الأول خصص لقانون العقود والمعاملات التجارية الدولية، وقد تضمن هذا الباب فصلين رئيسيين الأول منها تناول تأثير مبادىء القانون الدولي في قانون التجارة الدولية.
أما الباب الثاني فقد تناول الكاتب فيه المراحل الأولية لتكوين العقد التجاري الدولي واحتوى هذا الباب على فصلين الأول استعرض فيه النظام القانوني للخطاب نية التعاقد.
وتطرق الكاتب في الباب الثالث الى المراحل النهائية لتكوين العقد التجاري الدولي وتضمن هذا الباب فصلين تناول: الأول تكوين العقد التجاري وآثاره أما الفصل الثاني فقد خصص للعقود النمطية.
أما الباب الرابع فتطرق الكاتب فيه الى صياغة العقود التجارية الدولية وقد اشتمل هذا الباب على فصلين الأول استعرض فيه أسس وضوابط الصياغة القانونية في العقود التجارية.
أما الفصل الثاني تطرق فيه الكاتب الى ابداء الرأي القانوني حول العقد التجاري الدولي.
والباب الخامس استعرض المؤلف فيه محتويات العقد التجاري الدولي وتضمن هذا الباب اربعة فصول الأول تطرق الى تحديد أطراف العقد وحيثيات التعاقد، والفصل الثاني تناول أهم الشروط التي تتضمنها العقود التجارية الدولية.
وفي الفصل الثالث تناول المؤلف شرط الثمن, وفي الفصل الرابع استعرض المؤلف اسباب انقضاء العقد التجاري الدولي سواء كان بسبب حدوث قوة قاهرة أو الانهاء الاختياري للعقد.
والباب السادس تناول المؤلف فيه الاعتماد المستندي وتضمن هذا الباب خمسة فصول الأول فيها خصص لتعريف الاعتماد المستندي ومراحل تطوره، والثاني استعرض الأصول والأعراف الموحدة التي تحكم الاعتماد المستندي على النطاق الدولي، أما الثالث تطرق المؤلف فيه الى أنواع الاعتمادات المستندية، والرابع استعرض خطوات اصدار الاعتماد المستندي وفي الفصل الخامس تطرق الى المستندات المطلوبة لتنفيذ الاعتماد المستندي وهي الفاتورة التجارية وسند الشحن ومستندات التأمين على البضاعة وشهادة فحص البضاعة.
أما الباب السابع فقد ناقش المؤلف فيه المسؤولية وضمانات الأطراف في العقد التجاري الدولي وقد اشتمل هذا الباب على فصلين الأول تناول المسؤولية والشروط المتعلقة بها في العقد التجاري الدولي أما الفصل الثاني فقد تناول ضمانات الاطراف في العقد التجاري الدولي.
واختتم المؤلف كتابه القيم بالباب الثامن حيث خصصه المؤلف لمناقشة وسائل حل منازعات العقد التجاري الدولي وقد تضمن هذا الباب ثلاثة فصول الأول منها استعرض طرق حل المنازعات التجارية الدولية.
أما الفصل الثاني فقد استعرض المؤلف فيه طرق حل المنازعات التي تنشأ عند تنفيذ العقود الفنية المعقدة, وفي الفصل الثالث خصص لمناقشة حكم المحكم.