** لم يسافر العقاد -خارج مصر- إلا ثلاث مرات: للحج، ولفلسطين، وللسودان، وكان من رأيه -حسب رواية أنيس منصور- أن الدنيا تجيء اليك -عبر الكتب- مستشهدا بهوميروس وسقراط وابي العلاء ,,!
** لنظرية الأستاذ ما يبررها في زمنه، وما يحيلها الى حقيقة في زمننا بفضل ثورة المعلومات والاتصالات، إذا كان الهدف من السفر رؤية خارجية مجردة لا تتجاوزها الى ما وراءها!.
** والمعنى طموح الى ألا تظل ثقافتنا السياحية ذات اتجاه واحد، كما هو رغبة في إيجاد تأشيرة سائح على جوازات، الوافدين إلينا خارج اطار الوظيفة ، والكفالة ، والاستقدام ، والحج والعمرة فقط,,!
** إننا أكثر من نفطٍ وكفلاء !.
إبراهيم عبدالرحمن التركي