اطفال صغار جاءوا مع ذويهم من كل بقاع الدنيا ليشهدوا هذا التجمع العظيم وهذا الموقف الكبير,,, اطفال لبسوا الرداء والازار,, جاءوا ملبين فرحين بالحج,, بعضهم لا يعلمون من امره شيئا,,
ئوالآخرون علموا عنه القليل من الآباء أو من تعليمهم البسيط, عدسة (الجزيرة) تنقلت في المشاعر واستوقفها هذا الموقف الطفولي البريء,, في المشاعر المقدسة رفع هؤلاء الاطفال ايديهم بالدعاء,.
بينما حمل البعض لعبة طفولية وانشغل البعض الآخر بالنظر الى الحجاج وتجمعهم والى الجو الروحاني متعجبا من هذا الانسجام والوحدة الروحية بين المسلمين والصور تغني عن الحديث,.
|