,, صالح النعيمة القائد الكروي كامل الأوصاف اعتزل الكرة وهو في القمة ونجح في تجاوز عقدة الوداع وعدم الرغبة في البعد عن الأضواء وانحسار الشهرة فظل في ذاكرة الجميع وبات اعتزاله انموذجاً نتمناه لكل اللاعبين!!
والمؤسف ان الكابتن صالح كتاب لم يقرأه أحد من الذين عاشوا مثلما عاش النعيمة في الملاعب وهم لذلك سقطوا في فخ الاعتزال المر!!
فالكابتن صالح اعتزل على اصوات الجماهير التي كانت تردد لاتعتزل يابوفهد !!
فيما آخرون ودعتهم الجماهير بمثل غيروه طلعوه !!
,, ونوعية أخرى من اللاعبين جاملتهم الجماهير لأنهم فعلاً كانوا نجوماً لكنهم فشلوا في التوقيت ليوم وداع الكرة وملاعبها,, واكتفت تلك الجماهير بتوديع نجومها على طريقة أديت الواجب ياما,, !!