* نضع أيدينا على قلوبنا وأصابعنا في آذاننا حين نصادف صوتَ أحد إخوتنا متصلاً ببرنامج فضائي مباشر ، لثقتنا بأن النماذج التي تتطوع لتمثيلنا واسعة الصدر لدرجة السماجة ، أو ضيّقة العَطن حتى اللّجاجة أو سطحية الرأي هزيلة الأسلوب واللغة والوعي!.
** والمعنى أن لا معنى لجرأةٍ دون موقف ، ووصالٍ بلا حياء ومماحكةٍ حول هوامش الهوامش !, وإصرار على ثنائية أبيض/ أسود وشمس/ظل .
** نحن بحاجة لتعويد أطفالنا على قراءة كلِّ الألوان في كل الأجواء بجميع اللغات ثم المجادلة - عن اقتناع وثقة - بالتي هي أحسن، والحوار بهدوءٍ وموضوعيّةٍ وخلُق!.
** العوضُ على الله في الجيل الحالي !.
إبراهيم عبد الرحمن التركي