من يستطيع أن يوثق هذا الفارس؟
ومن له القدرة,, على
تغذية الفكر,, وتثبيت المعلومة
الصحيحة، والحقيقة في ذهن كل
مواطن,, وكل إنسان في العالم,,
ولكل طالب علم,, ودارس,.
هل من أحد,,؟
أم سنظل,, نقول,.
لا يوجد أحد,,!
إن من يملك المواطنة الحقيقية
بقدرة وطنية,, وبقدرات ذهنية,.
هو من يستطيع أن يحيل هذه الاستفهامات,.
إلى حقيقة,.
لتصبح ثقافة,, نعتز بها ,, وتاريخا ثقافيا
من ضمن الثقافات
فروسية الملك عبدالعزيز,.
موحّد كيان هذه البلاد بعد الله
وصانع,, الأمجاد,.
مراحل فروسيته,,/ ثمراتها,, نتائجها,.
انعكاساتها,, لا بد أن توثق,.
كيف تعلّم الفروسية؟
ومن كان يقوم بتعليمه وتدريبه؟
وما هي الأوقات التي يمارس فيها رياضة
الفروسية؟ واين؟
كل هذه المراحل من شخصية القائد
المؤسس والموحد في حياته,, تحتاج
أو بالأصح نحن نحتاج,, لأن نراها,.
عملاً تاريخيا,, موثقا,, في شكل عمل
درامي ضخم,, يمتلك مقومات
فيلمي (الرسالة، عمر المختار) للمخرج العربي العالمي
مصطفى العقاد.
فنحن نريده أن يخرج بمعالجة درامية,, تاريخية
اخباره مستقاة عن طريق اشخاص ثقات,.
واخصتصاصيين في التاريخ والحضارات,.
***
فالتمويل الذي,, حصل عليه,.
عمل فارس التوحيد
عمل ضخم الحدث,.
غير جديد في الفكرة التاريخية
بينما فروسية الملك عبدالعزيز
كحدث تاريخي وثائقي لم
يتطرق اليها احد,, هو الذي
يحتاج الى التمويل الضخم الذي
قُدِّم لفارس التوحيد
فنحن نحتاج لمن يستطيع ان يقدم لنا هذا
العمل بالشكل الحقيقي التقريبي
ليرسخ في ذاكرة الرجال,, والأجيال
عن هذا الرجل الذي يُعد من العظام
والفارس الشجاع المقدام
متى يتحقق هذا العمل
ليصبح معروضا,, في أكبر دور العرض
في العالم,, على الدوام
خصوصا واننا نعيش مهرجان
الفروسية على كأس الملك عبدالعزيز
ومن معه من الرجال
موضي الرشيد المساعد
سنا البرق