* اي تجمع رياضي كروي يحكم نجاحه التواجد والاقبال الجماهيري,, والدورة الدولية الثانية للصداقة التي نظمها النادي الاهلي على كأس صاحب السمو الملكي الامير عبدالله الفيصل -حفظه الله- حققت نجاحاً باهراً على صعيد الحضور الجماهيري نظراً لمشاركة فرق ذات سمعة وشعبية كبيرة وفي مقدمتها بطل الدورة فريق الهلال.
فالهلال اصبح مطلباً لاستثمار شعبيته الجارفة حتى من اللاعبين المعتزلين ليس السعوديين امثال جمال محمد والنمشان والسمار فحسب بل من الاشقاء في الخليج امثال لاعب نادي النصر الكويتي خالد الشليمي بيد ان التصريح الغريب الذي صدر من بعض الاهلاويين الكبار وخلاصته ان الهلال فريق التحكيم سيلقي بظلاله على العلاقة الهلالية- الاهلاوية وقد يؤدي الى توترها,, مما ينعكس ربما على رفض الادارة الهلالية المشاركة ثانية في دورة الصداقة الثالثة وهنا ستفقد جماهير هذه الدورة الناجحة مشاهدة فريق مرصع بالنجوم الدوليين الذين يتميزون بالمهارة والشعبية.